تغص اسواقنا العربية والخليجية والسعودية تحديداً بالعديد من المؤسسات والشركات التي تزاول أعمالها وفق كيفيات تخالف أحكام الشريعة الإسلامية ولا تتقيد بالأنظمة والقوانين مثل الحملات للتسويق والترويج لبطاقات التخفيضات وشركاء التسويق الماروني والنشرات الإعلانية الغير مرخصة وحملات الدعاية عن مسابقات اليانصيب على قنوات البث الفضائية ورسائل لحصد جوائز الهدف منها أكل أموال الناس بالباطل وفكر ماروني بشع بعيد كل البعد عن أخلاقيات التسويق إستغل المرأة عاملاً لجذب المتلقي ومنتجات مقلدة لدرجة إغراق الأسواق بالمنتجات الصينية التي تجلب الأمراض للبدن وصناعة أفكارإعلانية تسمم الفكروتمرر في مضمونها أهداف هدامة وهذا إضعاف حقيقي للسوق ليس لنا أن نحتوية في عبارات ضمناً ولكن ما نأمله أن تكون أيها المنتج أو المقدم للخدمات وأنت أيها المستهلك فاعلاً.