من يحكم عالم إتصالنا وتواصلنا . . مصدر بيانات ومعلومات موحد . . قد ينتهي الأمر إلى خروج أكبر الشركات العالمية من المنافسة على سوق متصفحات أو مستعرضات البيانات والمعلومات المودعة في عالمنا الإفتراضي .
لاتستبعد ايها القاريء حدث جديد في عالمنا الإفتراضي أونتيجة إدماج قصري للدخول إلى المرحلة التالية للثورة المعلوماتية والتي نأمل أن لاتكون سياسة "الكم" مبدأها وإلا لن ننتهي من حرب إستنزاف إقتصادية معلوماتية إضافة إلى ما تعرضنا وسنتعرض له من إنتهاكات معلوماتية نتيجة لهذا الصراع .
الجميع منشغل الآن بإستعراض سلاسة ومرونة إستخدام وعرض تطبيقاته على وسائل الإتصال والتواصل المعلوماتي الإجتماعي العالميه .
تحاول كافة الشركات المالكة لمتصفحات أو مستعرضات المحتوى الوصول إلى إحكام هذه النافذة الإجتماعية العالمية وتوحيد الوصول إليها.