بفضل من الله تعالى "نحن آخر من يستفيد من هذا النظام " علماً أننا أول من أسس له عربياً منذ حوالي 6 سنوات مضت بالتعاون مع شركة المدينة وأنشأنا له قناة المدينة الثانية لتصبح أو ل قناة عربية من نوعها تعمل بآلية نقل المحتوى مباشرة من حاسبك الشخصي وعبر الشبكة ترتبط بحساب قناتك الإفتراضي وماعليك سوى إضافة ماترغب إضافته من صور ونصوص لتبث مباشرة على شاشة قناتك الفضائية التلفزيونية على تردد مشترك أو خاص وبفارق خمس ثوان في تزامن البث .
لم تكن تهمنا الكيفية بقدر ما كان يهمنا " كيف نحقق أعلى إقتصاديات تسويقية " وللحديث بقية حول مستقبل هذه الصناعة . ولكوننا في سوق متعثرة على مستوى عربي ولايحكمها اية مواثيق ذهبت الفكرة وإستثمارنا وجهودنا لتظهر في شكل إستثمارات متعددة "لايهم فالفضاء يعج الآن بما هب ودب "إلا من رحم الله " ومدننا الإعلامية العربية لديها الحلول المتكاملة لتتمكن من الحصول على قناتك الفضائية التلفزيونية بدون جهد وباقل التكاليف ونحن مستعدون لتقديم الإستشارة لأية جهة او أفراد لديهم الرغبة في تبني مشروع قناة فضائية تلفزيونية مستقلة أو بنظام المشاركة فالفضاء يتسع للجميع بنظامي التمليك أو التأجير والدفعات الشهرية الميسرة . "بمشيئة الله قريباً " وتبقى الفكرة الإعلامية التجارية "فكرة" إلى أن تغادر غرفة الإجتماعات .
لمعرفة أسرار وفنون التسويق خلاصات خبرات أكثر من ثلاثين عاماً قضيناها بالدراسة والبحث والتطبيق . . . وبفضل من الله " لدينا الجديد" قريباً . هذه المدونة " قيد التطوير " بمجهود فردي متواضع يفتقر إلى الجهد والوقت لتتضح هويتها .
شكراً لتفضلكم الزيارة ويسعدني الإرتباط مع كل من لديه إهتمام بما نتحدث عنه ضمن أية نافذة في هذه التدوينة .
لم تكن تهمنا الكيفية بقدر ما كان يهمنا " كيف نحقق أعلى إقتصاديات تسويقية " وللحديث بقية حول مستقبل هذه الصناعة . ولكوننا في سوق متعثرة على مستوى عربي ولايحكمها اية مواثيق ذهبت الفكرة وإستثمارنا وجهودنا لتظهر في شكل إستثمارات متعددة "لايهم فالفضاء يعج الآن بما هب ودب "إلا من رحم الله " ومدننا الإعلامية العربية لديها الحلول المتكاملة لتتمكن من الحصول على قناتك الفضائية التلفزيونية بدون جهد وباقل التكاليف ونحن مستعدون لتقديم الإستشارة لأية جهة او أفراد لديهم الرغبة في تبني مشروع قناة فضائية تلفزيونية مستقلة أو بنظام المشاركة فالفضاء يتسع للجميع بنظامي التمليك أو التأجير والدفعات الشهرية الميسرة . "بمشيئة الله قريباً " وتبقى الفكرة الإعلامية التجارية "فكرة" إلى أن تغادر غرفة الإجتماعات .
لمعرفة أسرار وفنون التسويق خلاصات خبرات أكثر من ثلاثين عاماً قضيناها بالدراسة والبحث والتطبيق . . . وبفضل من الله " لدينا الجديد" قريباً . هذه المدونة " قيد التطوير " بمجهود فردي متواضع يفتقر إلى الجهد والوقت لتتضح هويتها .
شكراً لتفضلكم الزيارة ويسعدني الإرتباط مع كل من لديه إهتمام بما نتحدث عنه ضمن أية نافذة في هذه التدوينة .
